التخطي إلى المحتوى

حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟ #حلم #قد #يتحول #إلى #كابوس #هل #يسقط #ديمبيلي #في #خيبة #مونديال #الأندية

في الكورة :
حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟

في الكورة : 
			حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟
في الكورة :
حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟


في الكورة :
حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟

الحلم الذي طال انتظاره قد يتحول إلى كابوس بالنسبة للنجم الفرنسي عثمان ديمبيلي، مباراة واحدة قد تكون كفيلة بتحويله من مرشح للفوز بجائزة الكرة الذهبية إلى لاعب تُثار حوله الشكوك.

موسم تاريخي بالنسبة لعثمان ديمبيلي، الذي حقق خلاله كل البطولات الممكنة مع فريق باريس سان جيرمان، حيث نجح في قيادة الفريق الباريسي للقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه.


ولكن بعد هذا الموسم التاريخي، فشل فريق باريس سان جيرمان في الفوز بلقب كأس العالم للأندية 2025 بعد الخسارة الثقيلة أمام نظيره فريق تشيلسي، بنتيجة ثلاثة أهداف دون رد.

موهبة صنعتها شوارع فرنسا

ولد ديمبيلي عام 1997 في مدينة فيرنون الفرنسية، وبدأت موهبته في البزوغ سريعًا مع نادي رين، حيث تنبأ له الجميع بمستقبل باهر بفضل مهاراته الخارقة وسرعته الهائلة، كانت خطواته الأولى مع الفريق الأول لرين بمثابة بطاقة تعريف للعالم عن موهبة فرنسية واعدة.

التألق في دورتموند

لم يحتج ديمبيلي للكثير من الوقت ليلفت الأنظار في بوروسيا دورتموند، فكان موسمه الوحيد مع الفريق الألماني موسمًا استثنائيًا.

أرقامه كانت مُذهلة، ومراوغاته حاسمة، ليصبح في عام 2017 أحد أغلى اللاعبين في العالم حين انتقل إلى برشلونة في صفقة أثارت ضجة كبرى.

رحلة الشك في كتالونيا

لكن ما بدأ كحلم في “كامب نو”، تحول إلى كابوس طويل، الإصابات ضربت اللاعب بشكل متكرر، والجماهير بدأت تفقد ثقتها، والمدربون فقدوا صبرهم، كان ديمبيلي حاضرًا غائبًا، لاعبًا لا يُشكك أحد في موهبته، لكن جسده خذله في أهم اللحظات.

لعدة مواسم، بدا أن مشروع ديمبيلي قد انهار، وأن برشلونة راهن على الحصان الخطأ، قبل أن تأتي لحظة التحول: الرحيل عن النادي صيف 2023.

مقارنة بالأرقام بين ديمبيلي برشلونة وباريس سان جيرمان

النادي عدد الأهداف عدد المباريات
باريس سان جيرمان 41 94
برشلونة 40 186

باريس وحلم الكرة الذهبية

رغم التألق الفردي والجماعي، يخشى ديمبيلي تكرار سيناريو مواسم سابقة، حيث لم يتمكن نجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور من حصد الجائزة في 2024 بسبب تشتت الأصوات بين عدد من زملائه، مثل بيلينجهام ومبابي وكارفاخال.

ويواجه ديمبيلي تحديًا مشابهًا في باريس سان جيرمان، إذ يبرز إلى جانبه عدد من النجوم مثل فيتينيا، المتوَّج مؤخرًا بدوري الأمم الأوروبية، بالإضافة إلى تهديد محتمل من نجما برشلونة لامين يامال ورافينيا، الذي خطفا الأضواء أيضًا خلال الموسم الماضي.

بهذا الأداء، رفع الجناح الفرنسي رصيده إلى 35 هدفًا هذا الموسم، إلى جانب 14 تمريرة حاسمة، وهي أرقام تؤهله بجدارة ليكون أحد أبرز المرشحين لجائزة الكرة الذهبية.

ليس سرًا أن جائزة الكرة الذهبية لا تٌحسم بالأرقام فقط، بل تلعب الانطباعات، والإعلام دورًا محوريًا، ومع خسارة باريس، بدأت وسائل الإعلام تتحدث أكثر عن لاعبين آخرين: لامين يامال، رافينيا، وحتى محمد صلاح العائد بقوة، جميعهم يريدون خطف الأضواء.

في الكورة :
حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟

في الكورة :
حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟
حلم قد يتحول إلى كابوس.. هل يسقط ديمبيلي في خيبة مونديال الأندية؟ #حلم #قد #يتحول #إلى #كابوس #هل #يسقط #ديمبيلي #في #خيبة #مونديال #الأندية